ها هي تقترب. صارت أقرب إليهم منها إلى الأفق الأزرق. تقترب… تشرئب أعناق الفتيان على الشاطئ. تقترب أكثر… ما هي الروزانا؟ ولماذا عاشت قصتُها مع أهل بيروت وحلب إلى يومنا هذا؟